وليد نبيل العلي: ”شتايجنبرجر ” جاهز لسباق عالمي يعيد رسم وجه مصر السياحي

في الأول من نوفمبر المقبل، ستتجه أنظار العالم نحو القاهرة حيث يُرفع الستار عن المتحف المصري الكبير، الحدث الأضخم في القرن الحادي والعشرين. وبينما تترقب العواصم هذه اللحظة، تقف الفنادق المصرية على أهبة الاستعداد لاستقبال ضيوف التاريخ، وفي المقدمة يبرز شتايجنبرجر الهرم، أقرب فندق يطل مباشرة على هذا الصرح الأسطوري.

سباق مع الزمن للجاهزية

وليد نبيل العلي، مدير عام الفندق، أكد أن شتايجنبرجر الهرم يخوض سباقاً مع الزمن ليكون في كامل جاهزيته لهذا الحدث غير المسبوق. كل التفاصيل – من الغرف وحتى أدق لمسة ضيافة – تم إعدادها بعناية وكأنها بروفة لعروض ملكية على مسرح الحضارة.

رفاهية تُنافس الأساطير

يقول نبيل إن الفندق ارتقى بالغرف والخدمات إلى مستوى معايير ضيافة عالمية، ليصبح ليس مجرد مكان إقامة، بل تجربة أسطورية تليق بحدث يعيد تعريف السياحة في مصر.

استقطاب ضيوف النخبة

الفندق يستهدف شريحة السياحة الفاخرة، حيث يستقبل ضيوفاً من اليابان وإسبانيا وإيطاليا وإنجلترا والولايات المتحدة، إلى جانب نخبة من أميركا اللاتينية وشرق آسيا والعالم العربي والخليجي. ضيوف لا يبحثون عن إقامة عادية، بل عن تجربة تليق بذكرى لا تُنسى.

مشهد لا يتكرر

من شرفات الفندق تطل أهرامات الجيزة بعظمتها الخالدة، بينما يكشف الجانب الآخر عن مشهد يقطع الأنفاس لـ المتحف المصري الكبير، ليجد الزائر نفسه محاطاً بتاريخ يعانق المستقبل.

تجربة تتجاوز الضيافة

وبجانب الموقع الأسطوري، يفتح الفندق أبوابه على عالم من حمامات السباحة الفاخرة، ومطاعم راقية تضع النكهات العالمية على مائدة الضيوف، فضلاً عن مرافق ترفيهية مصممة لتجعل الإقامة أشبه برحلة لا تُنسى.