منع القطريين من دخول المسجد الحرام لأداء العمرة.. السعودية تكشف الأسباب والتفاصيل
أكدت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أنه لا صحة لما تم تداوله وما تتشدق به القنوات القطرية المغرضة بشأن منع القطريين من دخول المسجد الحرام لأداء العمرة .
وأوضحت رئاسة الحرمين فى بيان لها أن توجيهات القيادة العليا فى المملكة العربية السعودية تؤكد على تقديم كل الخدمات وتسهيل أمور المعتمرين من كل دول العالم بما فى ذلك الأشقاء من دولة قطر.
وأضافت أن ما يتم تداوله فى وسائل التواصل الاجتماعي بمنع المعتمرين القطريين من دخول المسجد الحرام لا أساس له من الصحة.
وشددت رئاسة الحرمين على أن المعتمرين من أشقائنا القطريين فى قلوب إخوانهم السعوديين منذ دخولهم المملكة وحتي مغادرتهم فإن المملكة استقبلت منذ 9/ 9 / 1438 هـ وحتي اليوم 1633 معتمرا قطريا أدوا مناسك العمرة .
يأتي ذلك بعد أن زادت الافتراءات من بعض مواقع التواصل الاجتماعي بأن المملكة تسىء للمعتمرين من دولة قطر.
وأكدت رئاسة الحرمين أن القطريين يؤدون نسكهم وعباداتهم فى المسجد الحرام بكل يسر وسهولة واطمئنان ويستفيدون من جميع الخدمات التي تقدمها حكومة المملكة العربية السعودية فى الحرمين الشريفين لهم ولغيرهم .
وتدعو وسائل الإعلام إلى الأمانة والدقة فى نشر الأخبار والتأكد من الجهات المختصة قبل النشر .
⇧
وأوضحت رئاسة الحرمين فى بيان لها أن توجيهات القيادة العليا فى المملكة العربية السعودية تؤكد على تقديم كل الخدمات وتسهيل أمور المعتمرين من كل دول العالم بما فى ذلك الأشقاء من دولة قطر.
وأضافت أن ما يتم تداوله فى وسائل التواصل الاجتماعي بمنع المعتمرين القطريين من دخول المسجد الحرام لا أساس له من الصحة.
وشددت رئاسة الحرمين على أن المعتمرين من أشقائنا القطريين فى قلوب إخوانهم السعوديين منذ دخولهم المملكة وحتي مغادرتهم فإن المملكة استقبلت منذ 9/ 9 / 1438 هـ وحتي اليوم 1633 معتمرا قطريا أدوا مناسك العمرة .
يأتي ذلك بعد أن زادت الافتراءات من بعض مواقع التواصل الاجتماعي بأن المملكة تسىء للمعتمرين من دولة قطر.
وأكدت رئاسة الحرمين أن القطريين يؤدون نسكهم وعباداتهم فى المسجد الحرام بكل يسر وسهولة واطمئنان ويستفيدون من جميع الخدمات التي تقدمها حكومة المملكة العربية السعودية فى الحرمين الشريفين لهم ولغيرهم .
وتدعو وسائل الإعلام إلى الأمانة والدقة فى نشر الأخبار والتأكد من الجهات المختصة قبل النشر .
